-
Und Wir setzten zwischen sie und die Städte , die Wir gesegnet hatten , ( andere ) hochragende Städte , und Wir erleichterten das Reisen zwischen ihnen : " Reist zwischen ihnen bei Tag und Nacht in Sicherheit umher . "
« وجعلنا بينهم » بين سبأ ، وهم باليمن « وبين القرى التي باركنا فيها » بالماء والشجر وهي قرى الشام التي يسيرون إليها للتجارة « قرى ظاهرة » متواصلة من اليمن إلى الشام « وقدرنا فيها السير » بحيث يقيلون في واحدة ويبيتون في أخرى إلى انتهاء سفرهم ولا يحتاجون فيه إلى حمل زاد وماء أي وقلنا « سيروا فيها ليالي وأياما آمنين » لا تخافون في ليل ولا في نهار .
-
Jedoch sie sagten : " Unser Herr , vergrößere die Entfernung zwischen unseren Reisezielen . " Und sie sündigten gegen sich selber ; so machten Wir sie zu ( abschreckenden ) Geschichten ( für die Nachfahren ) , und Wir ließen sie in Stücke zerfallen .
« فقالوا ربنا بَعِّدْ » وفي قراءة باعد « بين أسفارنا » إلى الشام اجعلها مفاوز ليتطاولوا على الفقراء بركوب الرواحل وحمل الزاد والماء فبطروا النعمة « وظلموا أنفسهم » بالكفر « فجعلناهم أحاديث » لمن بعدهم في ذلك « ومزقناهم كل ممزق » فرقناهم في البلاد كل التفريق « إن في ذلك » المذكور « لآيات » عبر « لكل صبَّار » عن المعاصي « شكور » على النعم .
-
Und Wir legten zwischen ihnen und den Städten , die Wir gesegnet haben , sichtbare Städte an . Und Wir setzten das rechte Maß der Reise zwischen ihnen fest : " Reist in ihnen - Nächte und Tage - in Sicherheit umher . "
« وجعلنا بينهم » بين سبأ ، وهم باليمن « وبين القرى التي باركنا فيها » بالماء والشجر وهي قرى الشام التي يسيرون إليها للتجارة « قرى ظاهرة » متواصلة من اليمن إلى الشام « وقدرنا فيها السير » بحيث يقيلون في واحدة ويبيتون في أخرى إلى انتهاء سفرهم ولا يحتاجون فيه إلى حمل زاد وماء أي وقلنا « سيروا فيها ليالي وأياما آمنين » لا تخافون في ليل ولا في نهار .
-
So machten Wir sie zu(m Gegenstand von ) Geschichten und rissen sie vollständig in Stücke . Darin sind wahrlich Zeichen für jeden sehr Standhaften und sehr Dankbaren .
« فقالوا ربنا بَعِّدْ » وفي قراءة باعد « بين أسفارنا » إلى الشام اجعلها مفاوز ليتطاولوا على الفقراء بركوب الرواحل وحمل الزاد والماء فبطروا النعمة « وظلموا أنفسهم » بالكفر « فجعلناهم أحاديث » لمن بعدهم في ذلك « ومزقناهم كل ممزق » فرقناهم في البلاد كل التفريق « إن في ذلك » المذكور « لآيات » عبر « لكل صبَّار » عن المعاصي « شكور » على النعم .
-
Und Wir legten zwischen ihnen und den Städten , die Wir gesegnet haben , sichtbare Städte an . Und Wir legten das Maß der Reise zwischen ihnen fest : « Zieht in ihnen Nächte und Tage in Sicherheit umher . »
« وجعلنا بينهم » بين سبأ ، وهم باليمن « وبين القرى التي باركنا فيها » بالماء والشجر وهي قرى الشام التي يسيرون إليها للتجارة « قرى ظاهرة » متواصلة من اليمن إلى الشام « وقدرنا فيها السير » بحيث يقيلون في واحدة ويبيتون في أخرى إلى انتهاء سفرهم ولا يحتاجون فيه إلى حمل زاد وماء أي وقلنا « سيروا فيها ليالي وأياما آمنين » لا تخافون في ليل ولا في نهار .
-
Sie aber sagten : « Unser Herr , lege größere Entfernungen zwischen unsere Reisen . » Sie taten sich selbst Unrecht .
« فقالوا ربنا بَعِّدْ » وفي قراءة باعد « بين أسفارنا » إلى الشام اجعلها مفاوز ليتطاولوا على الفقراء بركوب الرواحل وحمل الزاد والماء فبطروا النعمة « وظلموا أنفسهم » بالكفر « فجعلناهم أحاديث » لمن بعدهم في ذلك « ومزقناهم كل ممزق » فرقناهم في البلاد كل التفريق « إن في ذلك » المذكور « لآيات » عبر « لكل صبَّار » عن المعاصي « شكور » على النعم .
-
Und WIR ließen zwischen ihnen und den Ortschaften , die WIR mit Baraka erfüllten , bekannte Ortschaften sein und bestimmten die Reise durch sie . Reist durch sie wenige Nächte und Tage lang in Sicherheit !
« وجعلنا بينهم » بين سبأ ، وهم باليمن « وبين القرى التي باركنا فيها » بالماء والشجر وهي قرى الشام التي يسيرون إليها للتجارة « قرى ظاهرة » متواصلة من اليمن إلى الشام « وقدرنا فيها السير » بحيث يقيلون في واحدة ويبيتون في أخرى إلى انتهاء سفرهم ولا يحتاجون فيه إلى حمل زاد وماء أي وقلنا « سيروا فيها ليالي وأياما آمنين » لا تخافون في ليل ولا في نهار .
-
Und sie begingen Unrecht , so machten WIR sie zum Objekt von Erzählungen und ließen sie in vielen kleinen Gruppen auseinandergehen . Gewiß , darin sind doch Ayat für jeden äußerst sich Bedankenden , sich äußerst in Geduld Übenden .
« فقالوا ربنا بَعِّدْ » وفي قراءة باعد « بين أسفارنا » إلى الشام اجعلها مفاوز ليتطاولوا على الفقراء بركوب الرواحل وحمل الزاد والماء فبطروا النعمة « وظلموا أنفسهم » بالكفر « فجعلناهم أحاديث » لمن بعدهم في ذلك « ومزقناهم كل ممزق » فرقناهم في البلاد كل التفريق « إن في ذلك » المذكور « لآيات » عبر « لكل صبَّار » عن المعاصي « شكور » على النعم .